أقدم سياره في بريطانيا لم تتعطل منذ 107 عام

إنها أقدم سيارة في بريطانيا، سيارة "ولسلي 6" ذات المقعدين التي انطلقت عام 1904، ولم تعطل أبداً منذ ذلك التاريخ.

مالك السيارة فهو برين كيزلي، البالغ من العمر 65 عاماً، فاعتاد أن يأخذ سيارته، التي اجتازت فحص المرور مؤخراً، في جولة حول مدينة ميلاده، شيربورن بدورست.

ويبدو أنه من المستحيل أن تعرف كم من الأميال قطعت هذه السيارة حيث تم صنعها قبل تركيب عدادات الأميال في السيارات ببريطانيا.
اشترى السيد كيزلي هذه السيارة بمبلغ من المال لم يفصح عنه في 2004 من صديق له يجمع السيارات النادرة.
وقال عن ذلك "إنها لا زالت تجري على الطريق كحلم. إنني فخور بها وأحب أن أتباهي بمنظرها".
أما زوجة المالك، البالغة من العمر 63 عاماً، فتتحدث عن السيارة قائلةً "لم تعطل بنا هذه السيارة أبداً ولا زالت تعمل كأول يوم صُنعت فيه".
وأضافت "إنها تعمل بالبنزين وتستهلك غالوناً كل 30 و40 كيلومتراً، لذا تُعد ذات كفاءة عالية في استهلاك الوقود أكثر من أغلبية السيارات الحديثة".

أما المحرك أحادي الأسطوانة، الذي يمكنه دفع السيارة إلى السير بسرعة تصل إلى 29 ميلاً في الساعة، فلا زال يحتفظ بلوحة التسجيل الأصلية التي تحمل رقم المحرك CJ 164 ولا زال بحالة المصنع.
كانت السيارة في الأصل مملوكة للسيد إي إتش غرين من تايتلي كورت بـ هيرفوردشاير عام 1905.
وبعد التركيز على صورة لرجل يُدعى غرينلي وهو يجلس في السيارة التقطت له عام 1906، تابع السيد كيزلي تسلسل ملكية السيارة التي وصلت إلى دافيد فوربس، الذي امتلك جد زوج أمه هذه السيارة.
وتمكن السيد فوربس من الالتقاء بالسيارة مرةً أخرى بعد فراق طويل الشهر الماضي عندما أخذها برين إلى سباق سيارات نادرة في هيرفورد شاير.
وكانت أسرته التي لا زالت تعيش في تايتلي كورت سعيدة للغاية لتمكنهم من رؤية السيارة مرة ووصفوا الأمر بالرائع.
لقد اجتاز كيزلي بهذه السيارة سباق بريتون وسوف يشارك في سباق غريت دورست ستيم فاير. وتنتمي الولسلي 6 إلى عائلة أوائل السيارات التي أنتجتها شركة فريدريك ولسلي في برمنغهام، وقد صمم هذه السيارة هربرت أوستن الذي أسس شركة أوستن للسيارات فيما بعد.

أجمل 7 مواقف سيارات في العالم

رغم إنك لن تترك سيارتك بها إلا لبضع ساعات، ولكنها مواقف سيارات ستحب التواجد بها.

 

في بعض الدول العربية، نشعر بسعادة غامرة عندما نجد موقف سيارات غير مزدحم، ونتمكن من ترك سيارتنا هناك براحة كبيرة دون داعي للقلق، ولكن في الدول الغربية الأمر مختلف، فهم يتباهون بمواقف السيارات الفخمة، والمصنوعة بأحدث الوسائل التكنولوجية.

 

1) موقف سيارات "برمنغهام" قام ببنائه المهندس المعماري

"نيكولاس جريمشو" ويعد واحداً من أهم معالم المدينة ويضاء بالكامل باللون

الأزرق في فترة المساء.

 

2) مبنى الزاوية المعدنية في مدينة "شيفيلد" بشارع "تشارليز"، عمل

على بنائه المهندس المعماري "موريسون" ويكتسي المبنى بالكامل باللون

الرمادي المميز.

 

3) مسرح "ميشيغان" لركن السيارات في ديترويت، افتتح في عام 1926 وهو

عبارة عن مسرح إيطالي ضخم مخصص للسيارات، يمتلك تصميمات فنية

مذهلة من الداخل كما لو أنه متحف عريق.

 

4) برج "يوريكا" في مدينة "ملبورن"، أستراليا، يعد واحداً من أضخم المباني

في البلاد، ويتضمن جراج سيارات ضخم لا يوجد له مثيل في الدولة.

 

5) جراج Parc des Celestins في مدينة "ليون" الفرنسية، افتتح في عام

1994 ويمتلك تصميماً فنياً مذهلاً، وتنظيماً رائعاً في توزيع السيارات.

 

6) مركز السيارات الشرقي في "روتردام"، صمم من أجل أن تقف السيارات

بشكل أنيق على الجهة المقابلة لملعب فريق "فينورد".

 

7) جراج "ميامي"، بني في عام 1995، من تصميم المهندس

"توني غولدمان" بالتعاون مع الحكومة، يمتلك تصميماً مذهلاً حيث يمكن ترك

السيارات في الطابق الأول، أو على السطح.

سيارة ليموزين من الخردة ...

لكل منا هوايته الخاصة، ولكن الفنلندي المهاجر إلى أميركا "أنيت راكوا" لديه هواية مختلفة وهي صناعة سيارة ليموزين من قطع غيار السيارات القديمة.

"راكوا" تمكن من صناعة سيارة ليموزين طولها 8.8 أمتار ووزنها أكثر من 3 طن، من قطع خردة تعود إلى العديد من أنواع السيارات مثل "مرسيدس".
السيارة أطلق عليها اسم Finnjet ، وفازت بالعديد من الجوائز في معارض السيارات العالمية لتصميمها الجذاب، وهي تحتوي على 86 مصباح إنارة و36 مرايا ومحركين، أما من الداخل فالسيارة تسع 10 أفراد وبها ميكروويف وتلفزيون ومبرد ومكيف هواء، بل وساونا في المقصورة، مما يجعلها واحدة من السيارات التي تتميز بالرفاهية والأناقة، لكن سرعتها القصوى، رغم كل هذه الإمكانيات، هي 25 ميلاً في الساعة، وتضم 8 إطارات، أما ثمنها فهو 950 ألف دولار (3.562 مليون ريال سعودي).
 

 

مالك لسيارة بورش 911 يتبرع بها ليتم تدميرها بـ 10 آلاف رصاصة إحتجاجا على جودتها

نسرد لكم اليوم خبرا عن أحد الأثرياء في الولايات المتحدة الأمريكية حيث قام إحتجاجا على تعطل المحرك المتكرر لسيارته من طراز بورش 911 والذي وصل لحد أن بلغت تكلفة صيانتها إلى 20 ألف دولار أمريكي (أي ما يقارب ربع سعرها جديدة في الولايات المتحدة الذي يقارب الـ 80 ألف دولار للسيارة بالمواصفات الإبتدائية) بالتبرع بها لنادي الأسلحة الذي يعتبر هو أحد أعضائه , نادي  Comm2A ليتم تدميرها فيما بعد بإطلاق ما يقارب 10 آلاف رصاصة عليها فيما بعد بشكل علني وموثق من قبل أعضاء النادي.

إسم نادي الأسلحة هو Comm2A وهو إختصار للكلمات (Commonwealth Second Amendment) أي رابطة التمسك في التعديل الثاني في الدستور الأمريكي الذي يضمن للمواطنين الأمريكيين حيازه السلاح واستخدامه في حماية أنفسهم واستخدامه في غير مضره أوجرائم مخالفة للقوانين الأمريكية المعمول بها محليا في الولايات الأمريكية المختلفة ويقع النادي في ولاية ماساسيوسيتس الأمريكية.

بداية فوجأ أعضاء نادي Comm2A عندما تلقوا خبرا بأنه بإمكانهم تفريغ خزائن أسلحتهم على سيارة بورش 911 الرياضية وبدا الأمر كأنها مزحة من قبل إدارة النادي. ولكن بعد أن قام مالك السيارة بإطلاق أول العيارات النارية بنفسه على السيارة عندها تأكد الأعضاء أن الأمر جدي. بعدها قام 140 رجل وأمرأه وطفل مسلحين بإطلاق النار من أسلحتهم على السيارة واستنفذوا ما يقارب 10 آلاف طلقة من الذخيره الحية ولكن بالرغم من الزخم في إطلاق النار تعجب أعضاء النادي من متانة ومناعة هيكل السيارة بحيث لم تصل أي طلقة من النيران الخفيفه إلى خزان الوقود في السيارة وحدها النيران الثقيلة التي استطاعت إختراق الهيكل وصولا إلى خزان الوقود للسيارة الرياضية الألمانية. فيما كان بالمحصلة دعاية مجانية لمتانة وقوة سيارات بورش ولكن أيضا دعاية سيئة لجودتها والتكلفة العالية لصيانتها.

المصدر : wasse3 

أسرع 5 سيارات في عام 2013

شهد عام 2013 إنتاج العديد من السيارات الرياضية الفاخرة التي نافست بشدة في الحصول على لقب الأسرع من نوعها في العالم، ورغم عدم انتهاء العام بعد، فإن قائمة أسرع سيارات في العالم شهدت تغييرات كبيرة وأصبحت تحتوي على الماركات التالية.

 

 

1

بوغاتي فيرون سوبر سبورت

رغم إن سيارة "بوغاتي فيرون سوبر سبورت" تملك مؤخرة ليست بالتقليدية، لكنها تعد أسرع سيارة هذا العام حيث تبلغ سرعتها القصوى 431 كم/ساعة وذلك بفضل محركW 16 سعة 8 لتر المزود بـ4تربوشارغر والذي يولد قوة 1200 حصان، ويبلغ سعر السيارة 2.4 مليون دولار (9 مليون ريال سعودي).





-------------------------------

2

فيراري FF

تعد "فيراري FF" أول سيارة تصنعها الشركة الإيطالية بنظام رباعي الدفع، وقد ظهرت لأول مرة في معرض جنيف للسيارات عام 2011 وتبلغ سرعتها القصوى 334.7 كم/ساعة معتمدة في ذلك على محرك V12 سعة 6.3 لتر الذي يولد قوة 651 حصان، ويبلغ سعرها 295 ألف دولار (1.12 مليون ريال).

------------------------------------

3

SRT فيبر

سيارة "SRT فيبر" الجديدة تملك محرك أقوى وتكنولوجيا إلكترونية جديدة وشاسيه أكثر صلابة مع وزن أقل، وتعد كافة أجزائها جديدة التصميم، كما حصلت على جسم خارجي شرس إلى جانب مقصورة رائعة ومريحة، وأصبحت أكثر رشاقة على الطريق، فضلاً عن معدل تسارع أفضل وسرعة قصوى كبيرة تبلغ 331 كم/ساعة بفضل محركها V10 سعة 8.4 لتر الذي يولد قوة 640 حصان، ومن المتوقع أن تباع مقابل 100 ألف دولار (375 ألف ريال).


--------------------------------------------

4

فيراري 458 إيطاليا

تشتهر سيارة "فيراري 458 إيطاليا" بتصميمها الرائع والشكل الابتكاري والتكنولوجيا المتقدمة التي تحتوي عليها، كما أنها، مثل كافة سيارات "فيراري"، تتميز بكونها فخمة وإحدى أسرع السيارات الرياضية، السيارة تعد جديدة من كافة الجوانب سواء من حيث التصميم أو القيادة أو المحرك أو الإيروديناميكية، تبلغ سرعة السيارة القصوى 323.47 كم/ساعة بفضل محرك V8 سعة 4.5 لتر الذي يولد قوة 562 حصان، ويبلغ سعرها 229.8 ألف دولار (816.88 ألف ريال).


-------------------------------------------------

5

لامبورغيني غالاردوLP-570-4 سوبر ليغرا

" غالاردوLP-570-4 سوبر ليغرا" من السيارات الرياضية الفاخرة ذات التصميم الرائع والذي يعطي معنى جديداً لمصطلح "سيارة رياضية فاخرة"، حيث تجمع بين أناقة التصميم ودقة الصنع والسرعة الفائقة،فسرعتها القصوى 325 كم/ساعة وذلك بفضل محرك الـV10 سعة 5.2 لتر والذي يولد قوة 562 حصان، ويبلغ السعر المتوقع لها 237.6 ألف دولار (891 ألف ريال سعودي).


--------------------------------------

كرايسلر 200 لعشاق البساطة

كوبيه متوسطة بسقف متحرك وأسعارها لا تقارن بإمكانياتها الهائلة.

لا تزال السيارات المكشوفة أو العادية القابلة لفتح السقف وإغلاقه تجد من يعشقها، خاصة إذا كانت سيارة رياضية مميزة، وخلال عام 2013 أنتجت شركة كرايسلر السيارة 200 الرياضية القابلة للتحويل (فتح السقف وإغلاقه) وهي كوبيه تعطي لقائدها حرية القيادة في الهواء الطلق أو قيادة سيارة كوبيه متوسطة الحجم ذات سقف مغلق.
وقد وضعت كرايسلر في السيارة 200 العديد من المميزات التي تجعلها مقنعة للمهتمين بهذا النوع، فعلى مستوى الشكل الخارجي، تتميز السيارة بواجهة أمامية بسيطة، بمصابيح ضوئية تجعلها غاية في الانسيابية، ومن الجانبين أيضاً لها مظهر بسيط.
ومن الداخل، ورغم المقصورة الفاخرة، تظل المقاعد الخلفية غير مريحة في الرحلات الطويلة، وقد وضعت الشركة في "التابلوه" شاشة UConnect قياس 8.4 بوصة، تظهر كافة المعلومات عن المحرك وأجزاء السيارة ومميزاتها العديدة.
وتأتي هذه السيارة بثلاث فئات هي 200 Touring Convertible التي تعمل بمحرك DOHC I4 سعته 2.4 لتر ويبلغ ثمنها 24325 دولار (91.1 ألف ريال سعودي)، وفئة 200 Limited Convertible التي تعمل بمحرك Pentastar V-6 سعته 3.6 لتر ويبلغ ثمنها 32320 دولار (121.2 ألف ريال سعودي)، وأخيراً فئة 200S Convertible التي تعمل بمحرك 200 Limited Convertible التي تعمل بمحرك Pentastar V-6 سعته 3.6 لتر ويبلغ ثمنها 32820 دولار (123.1 ألف ريال سعودي).

 

فورد تعزز ريادتها في عالم السيارات باستخدام الذكاء الاصطناعي في اختبارات المتانة

قام مهندسو فورد بتطوير أول برنامج للقيادة بتقنيات الذكاء الاصطناعي (الإنسان الآلي أو الروبوت)، والذي يتمّ تطبيقه حالياً في مضمار فورد للاختبار في روميو بولاية ميشيغان الأمريكية، وذلك بهدف إخضاع شاحنات فورد لمزيد من الاختبارات القاسية وإثبات جدارتها بالانضمام إلى أفراد عائلة شاحنات فورد المتينة;
وبهذا السياق قال ديف باين، مدير عمليات تطوير السيارات لدى فورد: 'تعتبر بعض الاختبارات التي نُخضع لها شاحناتنا التجارية المصنوعة في أمريكا الشمالية قاسية لدرجةٍ يصعب معها الاعتماد على السائقين البشر بالكامل. ويكمن التحدي في قدرتنا على تحقيق التوازن بين ضرورة استكمال الاختبارات وفق الجداول الزمنية المعتمدة لتطوير السيارات، والحفاظ على راحة وسلامة السائقين في آنٍ معاً. وهنا يأتي الذكاء الاصطناعي ليتيح لنا الفرصة للقيام بالأمرين معاً، فضلاً عن إمكانية تسريع اختبارات المتانة والارتقاء بإنتاجية البرامج الأخرى عبر تكليف السائقين بمهام أخرى، مثل اختبار مستوى الضجيج ودرجة ديناميكية القيادة'.
وتتضمن تقنية اختبار المتانة نموذجاً للذكاء الاصطناعي يتمّ تركيبه في سيارة الاختبار للتحكّم بالمقود والتسارع والكبح، وهو يقود السيارة على مسار مبرمج مسبقاً، ويتمّ تعقب حركة السيارة عبر الكاميرات الموجودة في غرفة التحكم المركزية، وباستخدام نظام تحديد الموقع الجغرافي باحتمال خطأ لا يتجاوز +/- بوصة واحدة. وفي حال خرجت السيارة عن المسار المحدد لها، يمكن للمهندسين إيقاف تشغيلها وإدخال التعديلات اللازمة على المسار وإعادة بدء الاختبار مجدداً. ولضمان أعلى مستويات السلامة، تمّ تنصيب مجسّات على متن السيارة لإيقافها فوراً إن استشعرت مرور أحد المشاة أو إحدى السيارات على نفس المسار.
وتقوم هذه السيارات العاملة بالذكاء الاصطناعي بأداء اختبارات متكررة على طرقات ذات سطوح متعرجة ويمكن من خلال هذه الاختبارات محاكاة تأثير 10 سنوات من القيادة اليومية السيئة في مئات الياردات من الطرقات التي تكون سطوحها من الخرسانة المحطمة والحصى والشبك المعدني والحجارة وبرك الطين والمطبات كبيرة الحجم.
وتخضع شاحنات فورد المعدة لأسواق أمريكا الشمالية لكافة هذه الاختبارات قبل توفيرها للمستهلكين، وقد كانت سرعات الاختبار وإمكانية تكرار السيناريوهات محدودة نظراً للقيود المفروضة عند الاستعانة بالسائقين، الذين لم يكن يسمح لهم بالقيادة على أحد هذه المسارات القاسية إلا مرة واحدة في اليوم. وهنا، أتت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسرّع عملية الاختبار، وتسمح بتكرارها دون قيود، حتى يشعر المهندسون بالرضى عن النتائج المسجلة. ويتيح استخدام هذه التقنية لفورد تطوير المزيد من اختبارات المتانة لتصنيع شاحنات أكثر قوة.
وقد عمل مهندسو فورد مع شركة 'أوتونوموس سوليوشنز' التي تتخذ من يوتاه مقراً لها، لتصميم وتطوير البرمجيات والمكونات التي تتيح تشغيل سيارات الاختبار بتقنيات الذكاء الاصطناعي المستقلة، والتي صممها وطبقها مهندسو فورد بهدف حماية السائقين البشر وتعزيز قوة شاحنات فورد ومتانتها.
وتعقيباً على ذلك قال ميل توري، الرئيس التنفيذي لشركة 'أوتونوموس سوليوشنز': 'نحن سعداء للغاية بعملنا مع فورد لتطوير تقنية التشغيل الآلي المستقل الذكية، حيث تمكّنا بالتعاون معها من إدخال تحسينات كبيرة على الموثوقية والمتانة والأداء، مما يتيح لفورد تحقيق أهدافها من حيث السلامة والدقة، ناهيك عن الارتقاء بعملية التشغيل الآلي للسيارات في مجالات مثل استخراج المعادن والزراعة والتطبيقات الدفاعية وغيرها الكثير'.
واختتم باين حديثه قائلاً: 'لم نكن نسعى لتطوير سيارة مستقلة تستطيع توجيه نفسها على الطرقات المفتوحة، بل كان هدفنا الرئيسي يتمثل في إيجاد الحلّ لتمكيننا من إجراء الاختبارات المكثفة والقاسية ودفع السيارات إلى الحدّ الأقصى من الأداء، مع المحافظة على سلامة جميع المعنيين بها'.