بشرى للمحجبات .. عباءة مكيفة لمقاومة ارتفاع درجات الحرارة


من المعروف ان  هدف التكنولوجيا  هو الوصول الى  المزيد من  التقدم و الراحة والرفاهية , ونظرا لتزايد المخاوف  فى الفترة الأخيرة من تجاوز درجات الحرارة بالسعودية خلال شهر رمضان المبارك 50 درجة مئوية، بدأ تجار الأقمشة النسائية مؤخرا  التفكير بجديه فى احداث تطور تكنولوجى  يعد الأول من نوعه فى عباءة المرأة المحجبة , حيث ظهرت فكرة جديدة قائمة على تصنيع "عباءات مكيفة" لديها القدرة على مقاومة درجات الحرارة الزائدة أثناء العمل أو أداء الصلوات ومناسك العمرة.

وذكر بيان صحفي نشر أمس أنه يتم إنتاج العباءات من أقمشة صحية مصنوعة من ألياف نباتية طبيعية وغير محولة ذات ملمس بارد، تبعث الندى الخاص بها إلى جلد الإنسان وتعمل كمرطب من خلال "مسام" تسمح بدخول الهواء إليها، مما يساعد على تقليل درجات الحرارة، والشعور بهدوء البشرة وخصوصا الحساسة، كما تمتلك القدرة على التنفس ولا تلتصق بجسم الإنسان.

وتم اختيار خيوط "عباءة رمضان" بعناية فائقة كخيوط الأستيت والحرير والقطن البوليستر لقدرتها على التكيف مع أجواء الخليج العربي، وبالفعل تم اختبارها في مدينة جدة وإرسال المواصفات الخاصة بالأقمشة لمصانع اليابان والهند لإتمامها وطرحها بالسوق السعودي لتساعد الزوار من خارج المملكة وداخلها على أداء مناسك العمرة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

عدسات تعرض الرسائل من الهاتف إلى العين


من اخبار التكنولوجيا ننقل لكم من خلال " موقع النادي" ابتكار جديد قام به احد الباحثون من جامعة " غنت البلجيكية حيث قام بأبتكار عدسة لاصقة, يمكنها عرض رسائل الهاتف للعين مباشرة 
العدسة الجديدة عبارة عن شاشة عرض LCD صغيرة كروية الشكل لها تصميم العدسات اللاصقة ومتصلة بالهاتف الذكي لاسلكياً لتمكنك من تفحص بريدك على الهاتف دون الحاجة إلى الالتفات إلى هاتفك أثناء قيادتك السيارة أو القيام بأي أفعال أخرى مهمة. وقال جيلي دي سميت وفقاً للعربية أن هذه العدسة الجديدة ستكون متوفرة خلال الخمس سنوات القادمة وسيتم تطويرها في هذه الفترة لتقوم بوظائف إضافية أخرى.

تكنولوجيا العصر مع ماوس Intelligent Design Titanium الأنيق


تعرف الأن علي احدث تكنولوجيا العصر مع  ماوس Intelligent Design Titanium الأنيق فعلى الرغم من إن اسمه قد يكون مربكاً بعض الشيء، ولكنه حقاً مصمم بطريقة ذكية وفريدة من نوعها، وستشعر عند تجربته أنك تستعمل جهاز فضائي وليس مجرد ماوس عادي.

ماوس  Intelligent Design Titanium مصمم من مادة التيتانيوم عالية الجودة، جنباً إلى جنب مع الاستعانة ببعض المواد البلاستيكية، ويتميز بتضمنه لمغناطيس النيوديميوم، وعجلة التنقل، وتقنية البلوتوث، بالإضافة إلى التتبع الدقيق لليزر والسرعة في تنفيذ الأوامر، أما السعر فهو 520 دولاراً 2000 ريال سعودي.

قلم إلكتروني يقرأ كلمات القرآن الكريم


ورد في اخر اخبار التكنولوجيا  قيام شركة ''النشريات الخيرية" التركية التي تعمل في طباعة المصاحف بأنتاج  قلما إلكترونيا يقرأ القرآن الكريم بمجرد وضعه على أي كلمة في المصحف الشريف.

ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية عن مدير الشركة علي يلديز قوله إن الشركة تطبع المصاحف بـ 162 شكلا مختلفا منذ أن بدأت فعالياتها عام 2004.وأضاف يلدز أن شركته طبعت مصحفا شريفا خاصا يتلاءم مع القلم، إضافة إلى أنهم قاموا بتخزين القرآن بـ 114 صوتا لقرّاء مختلفين، كما أن القلم نفسه فيه أدعية الوضوء والطعام، والعديد من الأدعية الأخرى.

وأوضح يلديز أنهم يجرون باستمرار دراسات حول تسهيل قراءة القرآن الكريم على الناس، خاصة الأميين الذين لا يعرفون القراءة، لذلك قاموا بإنتاج وتطوير القلم الإلكتروني، وقاموا بتخزين جميع كلمات القرآن بداخله، ويستطيع أي شخص الاستماع إلى الآيات القرآنية ومعرفة معاني كلماتها، بمجرد وضع القلم على الكلمة أو الآية القرآنية في المصحف الشريف.

شاشة تليفزيون تتيح لشخصين مشاهدة عرضين بنفس الوقت


عرضت شركة سامسونج الكورية في معرض لاس فيجاس جهاز تليفزيون يتيح لشخصين مشاهدة فيلمين أو برنامجين مختلفين في الوقت نفسه، بفضل شاشة من الجيل الجديد تعمل بتقنية الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء.
والتلفزيون المسمى "9500 F" هو الأول في العالم الذي يتمتع بوظيفة "المشاهدة المتعددة" التي تسمح "لشخصين بمشاهدة برنامجين مختلفين والاستماع إليهما بدقة عالية، وفي الوقت نفسه على شاشة واحدة"، بحسب ما أكدته الشركة.

وأوضح "جو ستينزيانو"، وهو أحد مسؤولي سامسونج في الولايات المتحدة أن الأمر يعتمد تكنولوجيا الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء، وإذا أراد المستهلك مشاهدة صور البرنامج الذي يعنيه دون سواها، عليه أن يرتدي نظارة خاصة ثلاثية الأبعاد ومزودة بمكبر للصوت يسمح له بسماع الصوت الصادر عن البرنامج الذي يشاهده
.
وتتميز الشاشات العاملة بهذه التكنولوجيا عن شاشات البلازما والبلورات السائلة (LCD) بألوان أفضل وبصورة أعلى دقة، وحتى الآن لا تزال مجموعة LG الكورية هي الوحيدة بعد سامسونغ التي طرحت للبيع شاشة مزودة بالتقنية ذاتها. وقد أعلنت أخيرا فتح باب الطلبات المسبقة على نموذج يبلغ قطر شاشته 55 بوصة (140 سم) وتبلغ قيمته 7800 يورو (39 ألف ريال سعودي تقريبا) ليصبح متوافراً بحلول نهاية مارس المقبل 

اختراع يتيح للبشر إنتاج الطاقة من البول!

في خطوة جديدة  تعتبر الأولي من نوعها في عالم التكنولوجيا هناك اخبار عن  سعي البشر وراء إنتاج الطاقة من الفضلات البشرية, حيث استطاعت 4 فتيات في سن المراهقة، من قارة أفريقيا، أن ينتجن أول جهاز حقيقي يقوم بتحويل البول إلى طاقة.


الأمر بدأ بمجموعة صغيرة مكونة من مجموعة من الفتيات في سن 14 و15 عاماً، كن يسعين وراء حلم تغيير العالم بمنتهى البساطة، وهو ما استطاعوا تنفيذه بالفعل عن طريق الاختراع الذي سيقوم بتوفير الطاقة لمنزلك من خلال دخول الحمام !


نعم، فمجرد لتر واحد من البول بإمكانه تشغيل جميع مولدات الطاقة في منزلك لمدة 6 ساعات كاملة.يعمل عن طريق وضع البول إلى خلية التحليل الكهربائي، التي تقوم بفصل الهيدروجين عن باقي العناصر ثم يذهب الهيدروجين تلقائياً إلى تصفية المياه لتنقية ثم يمر بعد ذلك على اسطوانة غاز تقوم بإرساله إلى اسطوانة من البوراكس السائل، وهي المادة التي تعمل على إزالة الرطوبة من غاز الهيدروجين، وفي النهاية يتم ضغط غاز الهيدروجين النقي الذي تم إنتاجه ويذهب مباشرة إلى المولد.
الفكرة بسيطة ورائعة وستوفر الكثير من النقود إلى جميع العائلات في حال تم تنفيذها.

اختراع قلب صناعي يعيد الأموات إلى الحياة


تواصل التكنولوجيا ابحاثها من اجل خدمة البشرية وانقاذ حياتهم , فقد توصل علماء وباحثون في مجال الطب إلى ابتكار قلب صناعي قادر على إعادة الأموات الى الحياة، في تطور علمي هائل هو الأول من نوعه في تاريخ البشرية، حيث يمكن للقلب الصناعي أن يعمل بفعالية إذا ما تم تركيبه في جسد المتوفى خلال مدة لا تزيد على سبعة ساعات من لحظة توقف قلبه الطبيعي.

وأوضحت صحيفة "صنداي تايمز" أن القلب الآلي الذي تمكّن العلماء من ابتكاره يمكن تركيبه خلال دقائق في جسد المريض أو المتوفى، مشيرين الى أنه من المفترض أن يتم تزويد المستشفيات وحتى سيارات الإسعاف به لإنقاذ المرضى الذين تتوقف قلوبهم عن العمل.

وعادة ما ينظر الأطباء الى توقف القلب عن العمل على أنه أهم علامات وإشارات الوفاة، حيث تظل محاولات إنقاذ المريض جارية ما دام قلبه مستمراً بالخفقان، وفي حال توقف القلب عن العمل يكون الأطباء قد فقدوا الأمل في إنقاذ المريض، إلا أن الابتكار العلمي الجديد يبدو أنه قادر على تغيير هذه القاعدة الطبية.

ويطلق على القلب الصناعي اسم (Ecmo Machines)، وهو نظام بديل لعمل القلب يتم تركيبه خلال دقائق فقط من توقف قلب المريض عن العمل، وهو مستخدم حالياً في إنقاذ ضحايا السكتات القلبية في كل من اليابان وكوريا الجنوبية، الذين يتم إحياؤهم بعد أن يكون قد بدت عليهم أعراض الوفاة.

لكن التطور العلمي الجديد الذي تم إدخاله على هذا النظام يجعل من هذا القلب الصناعي أصغر حجماً، وأكثر فعالية، ويتضمن نظاماً أعلى وأفضل من حيث الدقة والقدرة على إنقاذ المريض أو إعادة الميت الى الحياة ولو بعد فترة أطول تصل الى سبعة ساعات.

ويقوم الجهاز بعمليات ضخ وتدوير الدم في جسم الإنسان كبديل للقلب، كما يقوم بعمليات تنفس صناعي تتضمن تزويد الجسم بالأوكسجين اللازم، وتتضمن عمليات شهيق وزفير معتادة.
وبحسب الباحث في مجال الإنعاش، الدكتور سام بارنيا، فإن بريطانيا لديها حذر شديد تجاه اعتماد التكنولوجيا الجديدة، وهو ما يعني أن الكثير من الذين يمكن إنقاذهم الآن لا زالوا يموتون.

وأشار الطبيب بارنيا الى أنه من بين 60 ألف حالة سكتة قلبية يتم تسجيلها سنوياً في بريطانيا، فإن 10 آلاف فقط يتم إنقاذهم ويصلون المستشفى وهم على قيد الحياة، ومن بين هؤلاء العشرة آلاف فإن ثلاثة آلاف فقط يظلون على قيد الحياة ويغادرون المستشفى.

ويعتقد الدكتور بارنيا أنه في حال تم توسيع استخدام القلب الصناعي (Ecmo)، مع تدريب الكوادر الطبية على استخدامه والتعامل معه بفعالية وكفاءة، وبالتكنولوجيا الجديدة التي تم إدخالها عليه، وتزويد سيارات الإسعاف به، فهذا يعني أنه سيكون هناك طفرة كبيرة في أعداد الذين سيتمكن الأطباء في بريطانيا من الحفاظ على حياتهم.

ويكشف بارنيا أنه بفضل هذا الجهاز المستخدم بفعالية في جنوب شرق آسيا فإن الأطباء هناك ينجحون في إعادة تشغيل القلب بنسبة تتراوح بين 70% و90%، بينما تنخفض هذه النسبة في أمريكا وأوروبا الى ما بين 20% و25%.