مستشفى حصلت على أهميتها من الشخصيات التاريخية التي تم معالجتهم فيها، تتحول إلى مبنى مهجور.
رغم إنها المستشفى التي تم معالجة الزعيم "هتلر" فيها، والتي يمكن أن تكون مزاراً سياحياً، إلا أن ألمانيا لم تهتم بها في النهاية لتتحول إلى حجرات فارغة وآسرة صدئة.
كانت مستشفى "مصحة بيليتز" قد شهدت علاج الزعيم النازي "أدولف هتلر" في شبابه بعدما أصيب خلال الحرب العالمية الأولى كما كانت مكان علاج زعيم ألمانيا الشرقية قبل أن يهرب إلى روسيا هرباً من الملاحقة القضائية، قبل أن تتحول إلى مكان مهجور، وفقاً لما ذكر موقع dubaisession.
المستشفى المكون من 60 مبنى تم بناؤه في أواخر القرن الـ19 لمواجهة تزايد عدد مرضى السل بمدينة "برلين"، وخلال الحرب العالمية الأولى تحولت لمستشفى عسكري وتولت علاج المصابين الذين كان من بينهم "هتلر" بعد تعرضه لإصابة في الفخذ.
وخلال الحرب العالمية الثانية تعرضت المستشفى للقصف من قبل قوات الحلفاء ثم احتلها السوفيت وأصبحت مستشفى عسكري خاص بهم حتى توحيد ألمانيا الشرقية والغربية، حيث أدى سقوط سور "برلين" إلى هجر المستشفى لتتحول إلى مأوى للحيوانات والمشردين.
رغم إنها المستشفى التي تم معالجة الزعيم "هتلر" فيها، والتي يمكن أن تكون مزاراً سياحياً، إلا أن ألمانيا لم تهتم بها في النهاية لتتحول إلى حجرات فارغة وآسرة صدئة.
كانت مستشفى "مصحة بيليتز" قد شهدت علاج الزعيم النازي "أدولف هتلر" في شبابه بعدما أصيب خلال الحرب العالمية الأولى كما كانت مكان علاج زعيم ألمانيا الشرقية قبل أن يهرب إلى روسيا هرباً من الملاحقة القضائية، قبل أن تتحول إلى مكان مهجور، وفقاً لما ذكر موقع dubaisession.
المستشفى المكون من 60 مبنى تم بناؤه في أواخر القرن الـ19 لمواجهة تزايد عدد مرضى السل بمدينة "برلين"، وخلال الحرب العالمية الأولى تحولت لمستشفى عسكري وتولت علاج المصابين الذين كان من بينهم "هتلر" بعد تعرضه لإصابة في الفخذ.
وخلال الحرب العالمية الثانية تعرضت المستشفى للقصف من قبل قوات الحلفاء ثم احتلها السوفيت وأصبحت مستشفى عسكري خاص بهم حتى توحيد ألمانيا الشرقية والغربية، حيث أدى سقوط سور "برلين" إلى هجر المستشفى لتتحول إلى مأوى للحيوانات والمشردين.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق